العمل الدبلوماسي وأهميته في تخطيط السياسة الخارجية
DOI:
https://doi.org/10.30907/jj.v0i50.113الملخص
الخلاصة
أن العمل الدبلوماسي وأهميته في تخطيط السياسة الخارجية يفترض توافر النقاط الآتية : 1. اختيار الأداة بمعنى اختيار أصلح أداة تعكس حقيقة الموقف من جانب وبحيث تصرف طاقة قوية للوصول إلى تنفيذ القرار السياسي، إن إعلان حرب والدخول في قرار يستخدم القوة لمجرد مواجهة إهانة السفراء لا تعني قوة للدولة صاحبة الشأن. وإنما اختلال في سياستها الخارجية. 2. التنسيق بين الأدوات ، أن مخطط السياسة الخارجية لابد من أن يقوم بمثل هذا الدور، وعلى النمط الخارجي فإن العمل الدبلوماسي والعمل العسكري والعمل الدعائي يجب أن يكمل كل منها الآخر، إلى درجة أن كلا منها يكون الهجوم الأول وخط الدفاع الأخير.